Forum - °•.♥.•°احدث غرائب وعجائب العالم °•.♥.•°ادخلوا وشاهدو...

°•.♥.•°احدث غرائب وعجائب العالم °•.♥.•°ادخلوا وشاهدو...

 

 

أهلا وسهلا بأعضاء و زوار منتدى الغرائب و العجائب

 

 

"شركة صينية تشيد مبنىً ضخما في أيام"

التكنولوجيا المستخدمة في البناء لا تتطلب عمال بكفاءة عالية

نجحت شركة إعمار صينية في الانتهاء من مشروع بناء مبنى ضخم مكون من ثلاثة طوابق، في تسعة أيام فقط، وذلك باستخدام تقنية حديثة في التشييد تسمى "البناء اللحظي".

وقال "تشانغ يو" -الرئيس التنفيذي لشركة البناء المستدامة المنفذة للمشروع-: "في الماضي عندما قلنا إننا نستطيع الانتهاء من مبانٍ في غضون يوم واحد، أو الانتهاء من بناء 30 مبنىً في غضون 10 أيام، كان يقال هذا مستحيل، خاصةً وأننا نبني هذه المباني بأقل تكلفة".

وأضاف "الناس يقولون أنتم تستخدمون التكنولوجيا بشكل كبير في طريقتكم في البناء.. أليس هذا مكلفا؟ فأجيب.. أولا أنا أستطيع البناء بهذه الطريقة بشكل سريع.. ثانيًا أستطيع بناءها بتكلفة أقل.. ثالثا مجرد أن تبنى تكون البناية أكثر راحةً من غيرها".

وأشار تشانغ يو إلى رغبة الشركة في بناء أطول ناطحة سحاب في العالم في غضون أشهر فقط.

وساعدت هذه التقنية الجديدة؛ التي تتم باستخدام أعمدة وعوارض معدنية يتم الربط بينها بمسامير، في تخفيض نفقات البناء لنحو 400إسترليني للمتر المربع، وهو ما يعني أن تكلفة بناء آلاف وخمسمائة متر ستبلغ مليونا و800 ألف إسترليني.

من جانبه قال مدير موقع البناء شياو تشانجينج: "عملية البناء الداخلي بسيطة جدا. ولا تتطلب عمال ذوي خبرة عالية. الأمر أشبه بالكتل التي يستخدمها الأطفال في بناء منزل".

بدوره قال ليو تشي جيان أحد عمال الموقع -23 عاما-: "إنه أمر سهل جدًّا أن تتعلم الإعمار، كل ما يحتاج العمال أن يفعلوه هو ربط المسامير".

وأضاف: "لا يوجد لحام، لا غبار، لا ماء.. هذه الطريقة تختلف تماما عن طريقة البناء التقليدية؛ التي كل ما يطلب فيها هو الطوب والخرسانة".

ويعد هذا النوع من الإعمار أمرًا ضروريا في الصين؛ حيث تزدهر أعمال البناء نتيجة لزيادة أعداد سكان الحضر، واستمرار التوسع في قطاع الصناعة. لكن ثارت مخاوف من أن تأتي السرعة على حساب الجودة.

فرنسي دون أطراف يحقق معجزة بالسباحة من أستراليا إلى أسيا

رغم أن المواطن الفرنسي "فيليب كرويزونفقد أطرافه الأربعة، فإنه نجح في السباحة لـساعات متواصلة، ليعبر من جزيرة تابعة لقارة أستراليا إلى أسيا.

كرويزون (43 عاماالذي بترت أطرافه على خلفية حادث أليم عام 1994، نجح في أن يقطع 12 ميلا سباحة بين جزر أوقيانوسيا بالمحيط الهادي وأسيا على اعتبارها مرحلة أولى من خطته الإنسانية للربط بين شعوب العالم من خلال السباحة بين قارات العالم، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.

وقال كريزون الذي مر في رحلته بالأراضي الإندونيسية: "كانت رحلة صعبة جدا لقد استغرقنا ساعة ونصف أكثر من الوقت الذي كان مقررا بسبب التيارات المائية المعاكسة.. كان لا بد وأن نسبح ببطء لأننا لم نستكشف هذه المياه من قبل". 

ومن المقرر أن يبدأ كرويزون الشهر المقبل المرحلة الثانية في خطة السباحة حول العالم، والتي ستشهد عبورا من أسيا إلى إفريقيا؛ حيث سيسبح 15 ميلا من خليج العقبة في الأردن إلى الساحل المصري الموازي في إفريقيا.

أما المرحلة الثالثة، فسوف تبدأ في يوليو/تموز المقبل؛ حيث سيحاول العبور من إفريقيا إلى أوروبا عبر مضيق جبل طارق، ثم يبدأ المرحلة النهائية في أغسطس/آب المقبل؛ حيث سيعبر المياه المتجمدة مضيق برينج من نقطة في جزيرة روسية ليصل إلى "ألاسكافي الولايات المتحدة.

وكان السباح الفرنسي الذي يستعين بأرجل اصطناعية مزودة بزعانف كبيرة قد لفت الأنظار حول العالم، بعد أن عبر القناة الإنجليزية قبل عامين في 13 ساعة.

موسيقي أمريكي يمتلك 22 حيوانًا نادرًا برأسين

يمارس أمريكي هواية غريبة من نوعها؛ إذ يجمع الحيوانات التي تولد برأسين، من ضمنها ديناصور برأسين يدعى بانشو، ويعرض مقتنياته الغريبة بأحد شواطئ كاليفورنيا، وقد أنفق أكثر من 157 ألف دولار أمريكي حتى يستحوذ على هذه المجموعة.

وتود راي -وهو منتج موسيقي سابق وحاصل على جائزة الجرامي الموسيقيةيمتلك 22 حيوانًا حيًّا برأسين، ويطلق عليهم أسماء فريدة من نوعها، كما هي الحال مع طبيعتها، حسب صحيفة "ذا ديلي ميلالبريطانية 17 إبريل/نيسان 2012.

وأوضح راي أن سحلية ذات رأسين سماهما جيكل وهايد، وأن هايد توأم طفيلي لجيكل؛ نمى من منطقة أعلى الصدر عنده، وقال إن جيكل مهمته التغذية والأكل. أما هايد فيشرب الماء فقط.

ويملك راي شيرلي ولافيرن (ثعبانًا برأسين)، وتشيتش و تشونج (سلحفاة صغيرة)، كما يملك عنزة برأسين، كما أنه الوحيد في العالم الذي يمتلك مخلوقًا بثلاثة رؤوس -هو سلحفاةسماها سكويردل وثيردل وميردل.

وأعطت موسوعة جينيس للأرقام القياسية تود راي لقب "مالك أكبر مجموعة من الحيوانات ذات الرأسينفي يناير/كانون الثاني 2010.ووفقًا لموقعها على الإنترنت، فإن راي قد أنفق أكثر من 157 ألف دولار حتى يحوز هذه المجموعة من الحيوانات النادرة.

كما يحتفظ راي بعينات محفوظة لحيوانات أخرى برأسين، لكنها ميتة، مثل قطة برأسين يضعها في قنينة زجاجية.

روسي ينجو من الموت بأعجوبة بعد اختراق سهم رقبته

نجا مواطن روسي من موت شبه محقق بأعجوبة بعد أن تمكن فريق طبي من استخراج سهم طائش اخترق عنقه وظهر من الجانب الآخر.

وكان كونستانتين مياكوش (38 عامًاقد خرج للتنزه مع أسرته قرب نادٍ للرماية في العاصمة موسكو، وفجأةً اخترق سهم أُطلق خطأً من أحد أعضاء النادي رقبته، حسب صحيفة "ذا ديلي ميلالبريطانية مايو/أيار.

لكن من حسن الحظ أن السهم البالغ طوله 45 سنتيمترًا لم يمس الشريان الرئيس في العنق ولم تتسبب الإصابة بغياب وعيه، بل إنه استدعى على الفور زوجته ليخبرها بما حدث.

بدورها، استدعت الزوجة سيارة الإسعاف التي نقلت مياكوش إلى المستشفى؛ حيث خضع لفحوصات عديدة لبحث مدى إمكانية إزالة السهم. وبعد تأكد أنه لم يصب الأعضاء الرئيسية أخرجه الأطباء بجراحة كُللت بالنجاح.

وفي تعليقه على الحادث، قال المتحدث باسم المستشفى إن مياكوش محظوظ بشكل لا غير معقول.. كان من الممكن أن يموت .. إنها معجزة أن ينجو".

وقال متحدث باسم الشرطة: "يبدو أن أحد أعضاء النادي أطلق سهمًا خطأً، ولسوء الحظ أن السهم ضرب السيد مياكوش".

ويتماثل حاليًّا مياكوش للشفاء في وحدة العناية المركزة، ويُتوقع أن يخرج من المستشفى بعد أسابيع قليلة.

 

أطول رجل في أمريكا يحصل على حذاء ثمنه 20 ألف دولار

قدمت إحدى الشركات الكبرى في مجال الملابس الرياضية، عرضًا لأطول رجل في أمريكا لتقدم له حذاءً مصنوعًا له خصيصًا حتى يتمكن من العيش بطريقة طبيعية. وسيكلف صنع الحذاء من 12 إلى 20 ألف دولار أمريكي.

وكان إيجور فوفكوفينسكي قد أجرى 16 عملية جراحية خلال السنوات الست الأخيرة في قدمه نتيجة المشكلات الصحية التي تنجم عن ارتدائه أحذية ضيقة، ويبلغ طوله مترين و 33 سنتيمترًا، حسب صحيفة "ذا ديلي ميلالبريطانية، الجمعة مايو/أيار 2012.

وقال إيجور: "حذائي الوحيد لا أقدر على جره ؛ ما يجعل خروجي من المنزل مهمة (انتحارية)".

وأضاف:كل ما أتمناه هو أن أذهب في نزهة مع كلبي؛ لأني ومنذ سنوات لا أستطيع أن أفعل هذا".

وسافر إيجور من مينابوليس إلى ماساشوستش؛ حيث إدارة شركة ريبوك للملابس الرياضية؛ كي يتمكن من قياس الحذاء المناسب لقدمه مع أشياء أخرى تمكنه من عيش حياة أسهل.

وذكرت الشركة أنها تساعد إيجور مجانًا ودون مقابل، كما أن حجم أحذيته يعتمد على قياسات مختلفة، مثل الطول والعرض والمسافة بين باطن قدمه إلى أعلاها.

وأشارت إلى أن تحديد القياسات أمر صعب، خاصةً لأن إيجور لديه مشكلات عدة في شكل أصابع القدم والقدم ذاتها على نحو غير عادي بسبب العمليات الجراحية العديدة التي أجريت له.

وستحتاج الشركة مدة تصل إلى أسابيع لخلق نموذج لحذاء إيجور.

إيجور (29 عامًاأوكراني الأصل وانتقل في سن السابعة مع والدته إلى ولاية مينيسوتا لتلقي العلاج لحالته، والمعروفة باسم "العملقة النخامية".

وأوضح إيجور أن حياته في السنوات الأخيرة كانت كابوسًا كبيرًا؛ فقد أرغمته العمليات الجراحية على البقاء في السرير لمدة سنوات؛ ما جعل عضلاته تضعف كثيرًا، كما أن وزنه زاد جدًّا نتيجة عدم الحركة.

امرأة تنجو من الموت بعد دقائق بين أنياب فهدين

لم تتوقع البريطانية فيوليت دي ميللو (60 عامًاأن تصير فريسة لفهدين كانت تلاعبهما داخل محمية للحيوانات البرية بجنوب إفريقيا.

وكانت العجوز البريطانية قد دُعيت خلال رحلة سفاري إلى زيارة المحمية الواقعة في مدينة بورت إليزابيث المطلة على المحيط الهندي مع زوجها أرتشي (64 عامًا).

ولم تمض دقائق على محاولتها مداعبة فهدين داخل القفص، حتى باغتها أحدهما بالهجوم وطرحها أرضًا ثم شاركه الآخر في نهش رأسها وبطنها وساقيها، حسب صحيفة "ذا ديلي ميلالبريطانية.

وقالت دي ميللو التي نُقلَت إلى المستشفى بعد الهجوم الذي استغرق ثلاث دقائق: "كان شيئًا مرعبًا، وحدث بسرعة جدًّا.. في دقيقة واحدة ألقاني على الأرض فهد وأخذ الآخر يعض رأسي.. وكان لا بد أن أتظاهر بالموت".

وفي تلك اللحظة، نجح مرشد بالمحمية في سحب الفهد الذي بادر بالهجوم بعيدًا عن المرأة، ولكن للأسف تدخل فهد آخر ليشارك في محاولة افتراس العجوز، ولم تنته الأزمة حتى تدخل سائحون في المحمية لإبعاد الفهدين وإخراج السيدة البريطانية خارج المكان.

وكان زوج دي ميللو خارج القفص أثناء الحادث، فتمكن من التقاط صور للهجوم.

ووصف الأطباء السيدة البريطانية التي خضعت لعلاج فوري لجروحها بأنها محظوظة؛ لعدم فقدها إحدى عينيها في الهجوم.

بيع أقدم سيارة صنعها الإنسان بأكثر من ملايين دولار

موديل 1884 ولا تزال تعمل حتى الآن

بيعت أقدم سيارة صنعها الإنسان، وهي من طراز عام 1884، ولا تزال تعمل حتى الآن مقابل سعر قياسي بلغ 4.62 ملايين دولار في دار مزاد بولاية بنسلفانيا الأمريكية مساء الجمعة أكتوبر/تشرين الأول.

وقالت وسائل إعلام أمريكية إن السيارة الفرنسية من نوع "دو ديون بوتون وتريباردو دو أ. دوالعاملة على البخار بيعت مقابل 4.62ملايين دولار في دار مزاد "أر أمبمدينة هيرشي في بنسلفانيا، أي ما يعادل ضعفي المبلغ الذي كان مقدرًا لها، ويعتبر السعر قياسيًا بالنسبة لسيارة قديمة.

وكان الكونت الفرنسي جولز ألبيرت دو ديون، الرائد بمجال السيارات طلب صنع السيارة التي أنتجها جورج بوتون وشارل أرماند تريباردو، وهي تضم محركين بخاريين ومقاعد لـأشخاص يجلسون ظهرًا إلى ظهر.

وامتلك السيارة أشخاص منذ إنتاجها، بينهم شخص امتلكها لـ81 سنة، وسينضم إليه المالك الجديد الذي لم يكشف عن هويته، ولا تزال السيارة تعمل بشكلٍ عاديٍ على الرغم من عمرها.

وأعرب رزب مايرز، مدير دار مزاد "أر أم"، عن سعادته لبيع السيارة والنتيجة التي حققتها.